Greenwich 2000 Ltd
 "لقد تأثرت بالفعل أيضًا باستجابة و خبرة طاقم خدمة عملاء Google. فقد أرسلت إليهم استفسارًا، وكان ردهم سريعا." "إن جزءًا كبيرًا من مخزوننا المتاح يُباع من خلال AdSense، والربح الذي أحققه هو دخل إضافي ومُهم بالفعل." | يقوم رجل الأعمال ستان باريت بإدارة مجموعة من مواقع الويب باسم شركة رئيسية تُسمى Greenwich 2000 Ltd مقرها في لندن. وتُستخدَم هذه المواقع كمصدر مرجعي لكلٍ من مستخدمي الإنترنت ووسائل الإعلام في كل أنحاء العالم اللذين يبحثون عن معلومات حول مناطق التوقيت في العالم حسب المدينة أو البلد، أو عن ملخص عن السجلات الزمنية، و يستعمل أيضا كمصدر لعدد كبير من الوصلات الأخرى الخاصة بالمحافظة على الوقت والساعات اليدوية والساعات العادية ومدينة Greenwich. أسلوب العمل When it launched in 1995, Greenwich 2000 Ltd relied on content sponsorships, says Barett, Managing Director of GreenwichMeantime.com.يقول باريت، مدير إدارة GreenwichMeantime.com، إنه: "عندما بدأت شركة Greenwich 2000 Ltd نشاطها في عام 1995، كان العمل قائمًا على تبني المحتوى". ويضيف "ولكنه مع غياب طاقم مبيعات مكرس لتسويق وبيع الأشكال الإعلانية التقليدية مثل إعلانات البانر (banner) والوصلات الدعائية كانت إمكانية إيرادات موقع الويب محدودة." "ومع عزمه على العثور على طريقة لاستثمار الحركة المتولدة من مجموعة المواقع الخاصة به والتي يدور محتواها حول التوقيت، يقول باريت "لقد انجذبنا إلى Google لعدة أسباب ولكن السبب الرئيسي هو أنها الشركة الوحيدة التي لديها القدرة على ربط المحتوى بإعلانات الجمهور المحلي." وقد مرَّ باريت بتجارب أداء سيئة مع أدوات أخرى على الإنترنت. ولذا، عندما بدأت Google بتوفير برنامج الإعلانات النصية المسمى بـ AdSense في يونيو 2003، اختار باريت الاشتراك فيه، ويُعلِّق باريت قائلاً إنه "كانت لدينا الرغبة منذ خمس سنوات في أن نقدِّم لقرّائنا إعلانات ذات صلة بالأماكن الجغرافية التي يتواجدون فيها بحيث يستجيبون لهذه الإعلانات بشكل إيجابي. ولم يكن ذلك ممكنًا بالفعل حتى سمعنا عن AdSense." النتائج يقول باريت إن Google AdSense "برنامج سهل الاستخدام "، مشيرًا إلى أنه "لا يستغرق سوى بضع دقائق لوضع الإعلانات على صفحاتنا". ولم يخب أمله مع شوقه لرؤية النتائج بسرعة. "لقد زادت نسبة النقر إلى الظهور إلى ثلاثة أضعاف منذ استخدام AdSense، والسبب في ذلك أن الإعلانات الآن أصبحت تعتمد على السياق." ويتطلع باريت لأكثر من ذلك، "لأننا نعمل على تحسين تصميم مواقع الويب الخاصة بنا، ويواصل البرنامج تقديم مزايا جديدة. " لقد تأثرت بالفعل أيضًا باستجابة و خبرة طاقم خدمة عملاء Google. فقد أرسلت إليهم استفسارًا، وجاءني ردهم بسرعة." ويقول إن: الأمر الذي ربما يكتسب نفس القدر من الأهمية هو أن AdSense يولِّد إيرادات بدون أية تكاليف مبيعات. وبالإضافة إلى ذلك - يوضح باريت - "إن جزءًا كبيرًا من مخزوننا المتاح يُباع من خلال AdSense، والربح الذي أحققه هو دخل إضافي بالكامل ومُهم بالفعل." ويضيف أن تجربة مستخدميه تتحسن أيضًا بشكل ملحوظ: "لقد أصبحنا قادرين على إزالة كل إعلانات البانر (banner) والنوافذ المنبثقة والإطارات التي اعتدنا على الاعتماد عليها لتحقيق بعض الإيرادات. ومع غياب هذه التداخلات تضاعفت حركة المرور على مواقع الويب" ومع إدراكه لعنصري الوقت والتكلفة، يُعدد باريت الفوائد التي يجدها في Google AdSense. "منذ استخدام هذا البرنامج، قمت بزيادة العائد الإجمالي الخاص بالإعلان، كما تتزايد المكتسبات الخاصة بكل صفحة." ويوضح هذا خططه المستقبلية لتعزيز مجموعة صفحات Greenwich 2000 من1,000 صفحة إلى ما يزيد على 10,000 صفحة، وهو يشير إلى أنه "لولا AdSense لما كان ذلك معقولاً أو ممكنًـا. ويضيف قائلاً: "إننا نقوم أيضًا بإعادة استثمار 20% من إيرادات AdSense بطريقة عكسية في AdSense وهو عامل أساسي في استمرار جذب الحركة على الويب". يقول باريت - متذكرًا ما مر به قبل ذلك - "إنني كنت أثق بسمعة Google، ولكن لم أكن أعلم مدى كفاءة عمل AdSense حتى جربته. ياليته كان متاحًا قبل ذلك، وكنت اشتركت فيه في الحال!" |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق